طُرِح أكتوبر 5، 2018 في تصنيف أسئلة المواد بواسطة azhar (56
من حقوق الله على عباده أن يؤمنوا به ولا يشركوا به شيء، والاقرار أن اللهَ سبحانه هو من خلقَهم وبيده محياهُم ومماتهم، واليه يُرجع الامرُ كله أوله وآخره ” قُل إن صلاتي ونسكي ومحيايَ
الشرط الثاني: فهي أن تكون العبادة مبنيةً على اعتقادٍ صحيحٍ؛ أي أن تكونَ قائمةً على ما جاء به الله -تعالى- ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: (وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ
البعض يظن خطا ان الصلاة و الصوم ذلك هو كل حق الله علينا و لا يعرفون انه جزء بسيط من حق الله علينا و ايضا للرسول حق علينا اغفلنا عنه كلا فيارب ان اكون و سيلة لتنوير عقولكم عن حق الله علينا و حق رسولة الكريم محمد الامين